‫150 بعثة دراسية لتعزيز سبل الوصول إلى مدارس العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (ستيم) والاستدامة في مصر

نيويورك، 5 نموز/يوليو، 2022 / PRNewswire / — تمكين الشباب من خلفيات متنوعة في جميع أنحاء العالم هو أمر أساسي لمواجهة التحديات العالمية مثل تغير المناخ.  تفتخر مؤسسة أي أف أس للبرامج الثقافية، وهي منظمة تبادل تعليمي عالمية غير ربحية، بإطلاق برنامج جديد للمنح الدراسية، بتمويل من شركة بي بي (بريتيش بتروليوم)، مكرس لضمان حصول الشباب على فرص متساوية في تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات “ستيم” ( STEM ) والاستدامة والكفاءة العالمية.  

AFS Intercultural Programs launches a new Global STEM Innovators scholarship program to young leaders in STEM.

 برنامج مبتكري “ستيم” العالمي   هو برنامج منح دراسية كاملة للشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و 16 عامًا، يعلمهم عن الكفاءات العالمية الحاسمة مثل التفكير النقدي والوعي بين الثقافات والعمل الجماعي اللازمة للفهم والاستعداد لمساعدة العالم على الانتقال إلى مستقبل يتميز بالمزيد من الاستدامة. يتضمن البرنامج منهجا افتراضيا ويتوج بورشة عمل لمدة يومين، تركز على التنمية المستدامة والتأثير المحلي.  البرنامج يوفر البرامج التعليمية للشباب من خلفيات متنوعة.

هذا البرنامج فرصة فريدة للباحثين الشباب لتطوير فهم أكبر لدور الكفاءة العالمية في السير نحو مستقبل أكثر استدامة، مع استكشاف دراسات الحالة الواقعية للاستدامة في المجتمعات المحلية.  تم تصميم البرنامج أيضًا لتمكين السكان غير الكاملي التمثيل، وخاصة الشابات، عبر مسارات لتعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والاستدامة والتعليم والقيادة والأثر الاجتماعي.

باب تقديم الطلبات مفتوح حتى 17 يوليو   للطلاب من مصر، وسيبدأ برنامج مصر من 15 أغسطس حتى 24 سبتمبر، وسيتوج بورشة عمل شخصية في القاهرة. ستدير أي أف أس أيضًا برنامجا المبتكرين للشباب في أستراليا وإندونيسيا، بدءًا من سبتمبر وأكتوبر على التوالي.

AFS Intercultural Programs

تزويد الشباب بالأدوات اللازمة لبناء مستقبل مستدام

من خلال التجارب التفاعلية بين الثقافات ومشاريع الفريق التعاوني المدعومة من قبل الموجهين، سيتعلم المشاركون في برنامج برنامج أي أف أس العالمي لمبتكري ستيم  المزيد حول المهارات اللازمة للنجاح في الشركات والمؤسسات العالمية. سوف يستكشف الفائزون بالمنح الدراسية الكفاءة العالمية والتأثير الاجتماعي عبر عدسات برنامج تعليم “ستيم” والابتكارات والمهن، بما في ذلك الفرص للقاء قادة صناعة العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات ومعرفة كيفية اعتماد المنظمات المختلفة على مهارات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في الأدوار الحاسمة.

بعد الانتهاء من البرنامج، يحصل العلماء على شهادة الكفاءة العالمية من أي أف أس، ويتم دعوتهم للانضمام إلى مجتمع الخريجين الذي يوفر فرص توجيه متنوعة وشبكات وفرص تطوير أخرى.

تمتلك أيه أف أس عقودًا من الخبرة في التبادل التعليمي القائم على التأثير وقوة الشبكة العالمية.  “نحن نعلم أن الشباب حريصون على الابتكار وإحداث تغيير إيجابي في مجتمعاتهم والعالم.  ولهذا السبب تفخر أيه أف أس بالشراكة مع شركة بي بي لتقديم منح دراسية للبرامج التي تمكّن الشباب من اكتساب المهارات والمعارف العالمية الهامة، مثل التواصل الثقافي والتعاطف وحل النزاعات.  وإنّ تعليم مزيد من الشباب ليصبحوا مواطنين عالميين هو أمرٌ ضروري وبالغ الأهمية إذا كنّا نرغب حقًا في إيجاد مستقبل أكثر استدامة”، كما يقول دانيال أوبست، الرئيس والمدير التنفيذي لبرامج أي أف أس الثقافية.

تدعم شركة بي بي مبادرات مثل هذه للمساعدة في بناء مواهب تعليم “ستيم” التي يحتاجها العالم لإنشاء حلول مستدامة وتحسين تنوع المواهب في برامج ستيم.

 لمعرفة المزيد حول البرنامج والتقديم، يرجى زيارة https://afs.org/global-stem/innovators/ .

حول أي أف أس

برامج أي أف أس الثقافية هي شبكة عالمية غير ربحية توفر فرص التعلم بين الثقافات لمساعدة الناس على تطوير المعرفة والمهارات والفهم اللازمين لخلق عالم أكثر عدلاً وسلمًا.  من خلال برامج التبادل الدولي، ومبادرات التعليم، والعمل التطوعي، والدعوة، تعمل أي أف أس على تمكين الأشخاص من جميع الخلفيات بالمهارات العالمية الأساسية – والشغف لإحداث الفارق. www.afs.org .

حول بي بي

الغرض من بي بي هو إعادة تخيل الطاقة للناس وكوكبنا.  لقد حددت طموحًا لتصبح شركة صفرية صافية لناحية الكربون بحلول العام 2050، أو قبل ذلك وتساعد العالم على الوصول إلى الصافي الصفري للكربون، واستراتيجية لتحقيق هذا الطموح.  للمزيد من المعلومات يرجى زيارة   www.2bminer.com .

الصورة https://mma.prnewswire.com/media/1851674/AFS_Intercultural_Programs.jpg

رابط الشعار:  https://mma.prnewswire.com/media/1809272/AFS_Logo.jpg

‫ شبكة تلفزيون الصين الدولية (CGTN): هونغ كونغ تبدأ مرحلة جديدة بعد 25 عامًا من الازدهار

بكين، 4 يوليو 2022 / PRNewswire / — في اليوم الأول لتسلمه مهامه، أطلق جون لي، الحاكم الجديد لمنطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصّة ( HKSAR ) حسابه على موقع ويبو ( Weibo) ، وذلك في يوم الجمعة الذي يوافق الذكرى السنوية الخامسة والعشرين (25) لعودة هونغ كونغ إلى الصين.

وفي منشوره الأول على حسابه، كتب لي: “إنّ شروق الشمس في بداية يوم جديد يجعلنا جميعًا نشعر بالقوة والحيوية”، وأضاف أنّه سينشر أخبارًا عن عمله وحياته -بعد توليه منصبه الجديد- على منصة التواصل الاجتماعي الصينية المماثلة لتويتر.

وأضاف: “أدعوكم لتوحيد الجهود حتى نتمكّن من بدء مرحلة جديدة في تاريخ هونغ كونغ”.

وكان “لي” قد أدى اليمين الدستورية أمام الرئيس الصيني شي جين بينغ بصفته الرئيس التنفيذي السادس لمنطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصّة ( HKSAR) ، وذلك في حفل تنصيبه كحاكم جديد للمنطقة والذي أقيمت مراسمه صباح يوم الجمعة.

 إدارة الوطنيين لهونغ كونغ

وكان جون لي -الرئيس السابق لجهاز الأمن في هونغ كونغ والذي يبلغ من العمر 64 عامًا- قد انتخب رئيسًا تنفيذيًا جديدًا لمنطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصّة ( HKSAR ) بعد التحسينات التي أجريت مؤخرًا على النظام الانتخابي لهونغ كونغ في إطار تطبيق مبدأ “إدارة الوطنيين لهونغ كونغ”.

وقد أشرف “لي” على إنفاذ القانون المعني بحماية الأمن القومي في منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصّة ( HKSAR ) في يونيو 2020، والذي تم سنّه بعد نشوب احتجاجات تواصلت لمدّة طويلة في هونغ كونغ (التي تُعدّ مركزًا ماليًا عالميًا) في عام 2019، وشهدت خلالها المدينة ارتكاب العديد من أعمال العنف، كان من بينها إلقاء قنابل حارقة والاعتداء على قوات الشرطة وتحطيم محلات تجارية.

وبفضل إنفاذ هذا القانون، انتهت أعمال العنف واستعاد سكان هونغ كونغ حياتهم الآمنة، كما استعادت المدينة نظامها وحيويتها الاقتصادية.

وقد أشار الرئيس شي في كلمته التي ألقاها يوم الجمعة إلى هذا التقدّم المُحرز في المدينة، وأكّد مجددًا على أهمية تطبيق مبدأ “إدارة الوطنيين لهونغ كونغ”.

وقال شي إنّ إبقاء السلطات الإدارية في منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصّة في أيدي الوطنيين من أبنائها أمر ضروري لحماية استقرار المدينة وأمنها على المدى الطويل، وأضاف: “يجب ألا يُسمح بتغيير هذا المبدأ في أيّ وقت من الأوقات”.

وأشار شي إلى أنّ الديمقراطية الحقيقية قد بدأت في هونغ كونغ بعد عودتها لحضن وطنها الأم “الصين”، وأكّد على ضرورة الحفاظ على الولاية القضائية الشاملة في أيدي السلطات المركزية مع تمتع المنطقة الإدارية الخاصّة ( SAR ) بحكم ذاتي واسع النطاق.

كما أشار الرئيس الصيني إلى أنّ النظام الديمقراطي في منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصّة، الذي يتوافق مع سياسة “دولة واحدة ونظامين” والحالة الدستورية في هونغ كونغ، يُسهم في حماية الحقوق الديمقراطية لسكان هونغ كونغ ويحافظ على ازدهار المدينة واستقرارها.

مساهمات فريدة لهونغ كونغ في المعجزة الاقتصادية للصين

كما أشاد الرئيس الصيني بالمساهمات الفريدة التي قدّمتها هونغ كونغ -منذ عودتها إلى الوطن الأم في عام 1997- والتي ساعدت على تحقيق معجزة التنمية الاقتصادية طويلة الأجل والمستقرة والسريعة في الصين.

وقال شي إنّ هونغ كونغ كانت على الدوام رائدة من رواد الإصلاح والانفتاح في الصين، ومثلت جسرًا مهمًّا ونافذة مهمّة أسهمت في الربط بين بر الصين الرئيسي ومختلف بقاع العالم.

وأضاف شي أنّ هونغ كونغ قد اندمجت بفعالية في التنمية الشاملة للبلاد، والتزمت بتطبيق إستراتيجيات التنمية الوطنية، كما واصلت الحفاظ على نقاط القوة التي تميّزها؛ والتي تتمثل في تمتعها بدرجة عالية من الحكم الذاتي والانفتاح وتوافق نظامها مع القواعد الدولية.

كما أكّد الرئيس الصيني على أنّ هونغ كونغ صمدت أمام جميع التحديات وخطت خطوات ثابتة نحو النمو، مضيفًا أنّ جميع التحديات التي واجهت هونغ كونغ -سواءً كانت الأزمة المالية العالمية أم جائحة كوفيد-19- لم تنجح في إيقاف مسيرتها التنموية.

تجدر الإشارة إلى أنّه على مدار 25 عامًا الماضية، حققت هونغ كونغ نموًا اقتصاديًا قويًا، وحافظت على مكانتها العالمية المتميّزة كمركز مالي وتجاري ومركز شحن عالمي. كما شهدت هونغ كونغ نموًا متسارعًا في قطاع الابتكارات التكنولوجية، ونجحت في أن تكون بيئة أعمال عالمية الطراز.

وبالإضافة إلى ذلك، التزمت هونغ كونغ بتطبيق قوانينها الموجودة سابقًا وتحديثها، كما أحرزت تقدّمًا شاملًا في جميع الجوانب المجتمعية. وقد حازت حيوية هذه المدينة العالمية على إعجاب العالم كله.

https://news.cgtn.com/news/2022-07-01/Hong-Kong-to-start-a-new-chapter-after-25-years-of-prosperity-1bjpwWDg5YQ/index.html

‫ شبكة تلفزيون الصين الدولية (CGTN): هونغ كونغ، جسر ثقافي بين الشرق والغرب

بكين، 4 تموز/يوليو، 2022 / PRNewswire / — هونك كونغ هي أكثر من مجرد مركز أعمال ومالي دولي – فهي مكان منفتح ومتنوع يدمج بين الثقافتين الصينية والغربية، وهي تتغذى وتترعرع دائما على الثقافة الصينية.

وفيما تحتفل هونغ كونغ بالذكرى الخامسة والعشرين لعودتها إلى الوطن الأم، زارت بنغ لي يوان، زوجة الرئيس الصيني شي جنبينغ، مركز شيكو في منطقة غرب كولون الثقافية بالمدينة يوم الخميس.

خلال الزيارة، تعرفت بنغ على تخطيط المنطقة الثقافية وآخر التطورات فيها، بالإضافة إلى عملها في الحفاظ على الأوبرا الكانتونية والمسرح الصيني التقليدي والترويج لهما.

وصلت بنغ إلى هونغ كونغ بالقطار مع شي بعد ظهر اليوم لحضور الاجتماع الذي يحتفل بالذكرى الخامسة والعشرين لعودة هونغ كونغ إلى الصين ومراسم تنصيب حكومة منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة في ولايتها السادسة في الأول من تموز/يوليو.

من شيكو إلى التراث الثقافي الصيني

تمتد منطقة ويست كولون الثقافية على مساحة 40 هكتارًا من الأراضي المستصلحة، وهي واحدة من أكبر المشاريع الثقافية في العالم، حيث تمزج بين الفن والتعليم والمساحات المفتوحة والمرافق الترفيهية.

يقدم مركز  شيكو، أحد أول المرافق الثقافية الرئيسية في المنطقة، الفرصة “لاستكشاف والتعرف على التراث الثقافي الصيني والأشكال الإقليمية المختلفة لمنطقة شيكو، حسبما ذكر موقعه على الإنترنت.

خلال الزيارة، شاهدت بينغ بروفة لمقتطفات من الأوبرا الكانتونية التي قدمتها فرقة “النجوم الصاعدة لدار الشاي” وتحدثت إلى ممثلي الفرقة.

وبفضل دعم الحكومة المركزية، تم تسجيل الأوبرا الكانتونية بنجاح في القائمة التمثيلية لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة للتراث الثقافي غير المادي للبشرية في العام 2009 كعنصر من عناصر التراث الثقافي غير المادي العالمي.

تتعاون حكومة منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة مع المجتمع في حماية ونقل وتعزيز الأوبرا الكانتونية وغيرها من عناصر التراث الثقافي غير المادي.

منصة لتسهيل التبادلات الثقافية الصينية والغربية

للاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين لعودة هونغ كونغ إلى الوطن الأم، أقيمت أنشطة مختلفة تطفو عليها الثقافة الصينية التقليدية، مثل أداء الكونغ فو الصيني (فنون الدفاع عن النفس الصينية) وعرض أزياء هانفو (الزي التقليدي الصيني).

وقال الرئيس شي في 29 حزيران/يونيو 2017، أثناء زيارته لهونغ كونغ، إنه يأمل في أن تتمكن منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة من المضي قدمًا في ثقافتها التقليدية، ولعب دورها كمنصة تسهل التبادلات الثقافية الصينية والغربية، وتعزيز التبادلات الثقافية والتعاون مع البر الرئيسي.

يتم تشجيع منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة على التطور لتصبح مركزًا دوليًا للتبادلات الثقافية في الخطة الخمسية الرابعة عشرة للبلاد (2021-2025).

https://news.cgtn.com/news/2022-07-01/Hong-Kong-an-East-West-culture-bridge-1bjFkS8hn7W/index.html

Malawi ‘Exporting’ Nurses Because of Unemployment

Malawi’s National Organization for Nurses and Midwives says about 2,000 nurses will leave the country this year for jobs in Saudi Arabia and the United States. The group says the nurses were forced to take jobs abroad due to high unemployment in Malawi. Health rights campaigners say the brain drain is alarming as more than half of nursing positions in Malawi’s public hospitals are vacant, which the government blames on lack of funding.

Malawi’s National Organization for Nurses and Midwives said that currently more than 3,000 trained nurses in Malawi are unemployed.

“We feel the pinch that unemployed nurses and midwives have gone through and are going through,” said Shouts Simeza, president of the organization. “Having graduated with a qualification and having been licensed to practice for five years without being recruited is not an easy way of doing things.”

Simeza said the first group of 1,000 nurses is expected to leave for Saudi Arabia in August. The plan is to send 1,000 each year for a five-year project.

George Jobe, executive director of the Malawi Health Equity Network, said he is concerned the nurses going abroad do not know enough about the jobs they are taking.

“Who else has gone to these countries and checked the health facilities they will work in, and under what condition?” Jobe said. “These are some of the issues, but paramount to everything is that we wished these were recruited here.”

Simeza said the organization has received assurances about the work in Saudi Arabia.

Government statistics show that 65 percent of nursing positions in public hospitals in Malawi remain vacant.

Dorothy Ngoma, adviser to the president on maternal mortality and reproductive health, said that unless the government finds a way to boost pay for nurses, many more will leave the country.

“What will happen is that even the ones that are in the mainstream will choose to quit government jobs here and go to the U.S and earn more money,” said Ngoma, who is also a past president of the nurses’ organization. “And there is nothing wrong with that. But, it definitely might cause brain drain and that might not be good for Malawi.”

However, the Malawi government says it cannot hire more nurses now, because of financial constraints.

Source: Voice of America

Libyan gov’t says 210 mln USD spent to maintain power plants

TRIPOLI— The Government of National Unity in Libya said it has allocated 1 billion Libyan dinars (about 210 million U.S. dollars) over the past two years to maintain the country’s power plants.

“All the power plants in the country need maintenance. Some plants were not maintained for over 15 years,” Mohamed Hamuda, the government spokesman, told a press conference in the capital Tripoli after a cabinet meeting.

Some new power plants have not been used yet for “security and technical reasons,” he said.

Libyans tend to suffer a 14-hour power cut on a daily basis, especially during the summer, amid years of armed conflict and instability in the North African country.

Source: NAM NEWS NETWORK

Spain Urges NATO to Address Threats from North Africa

Southern European states including Italy and Spain are urging NATO allies to address threats from North Africa, after the alliance agreed on a new “strategic concept” at its summit last week in Madrid.

‘Hostile actors’

While the war in Ukraine dominates NATO’s agenda, member states bordering the Mediterranean want the alliance to prepare for other potential flashpoints from the south, including a rapid increase in irregular migration. Spain warned it could be used as a pressure tactic by what it called “hostile actors.”

Hundreds of migrants attempted to breach the border fence separating the Spanish enclave of Melilla from Morocco last month. At least 23 people died during the attempted crossing. The migrants, mostly from sub-Saharan Africa, are desperate to reach Europe to claim asylum and find a better life.

Many migrants also arrive by boat on the Spanish Canary Islands, 100 kilometers off the African coast. The numbers arriving in the first six months of the year have more than doubled since 2021 — and Spain fears the pressure on its borders could be about to worsen.

Ukraine war

Ukraine is one of the world’s top suppliers of grain, but the Russian invasion has cut its exports by around two-thirds. The United Nations has warned that the situation will exacerbate an already worsening hunger crisis in Africa. Europe is readying for an increase in migration.

“We have been looking at whether there is more movement of people linked to the increase in prices, to the difficulty of these countries in accessing grain and wheat,” Txema Santana, a migration advisor to the government of the Canary Islands, told the Reuters news agency. “What we have been told is that for the moment there is not, but it is a matter of time.”

Russian mercenaries

A resurgent Islamist militancy in parts of the Sahel is also driving migrant flows. Europe also says Russian mercenaries from the Wagner Group are exacerbating the conflict. The European Union has imposed sanctions on the Wagner Group, which it says works for the Kremlin. Moscow denies any links but says it is providing “military assistance” through state channels.

“It is very clear that the Wagner company is there and that there are foreign troops in several countries of the Sahel,” Spanish Foreign Minister Jose Manuel Albares told the Reuters news agency last month. “And definitely it is not foreign troops that the Sahel needs. What the Sahel needs is development and stability,” he added.

Morocco deal

Spain is seeking international help. In March it struck a deal with Morocco to secure a clampdown on irregular migration.

“What the war in Ukraine meant for this migratory route is that Morocco changed its international relations profile, accentuated it, and proposed a change in relations with Spain to ensure that at this time of conflict the arrival of people would be lower. In return, Spain was asked, among other things, to change its diplomatic relations with Western Sahara.

“Spain has accepted this and this is leading to many geopolitical changes and will lead to many changes in the borders and the situation of migrants in Western Sahara and Morocco,” explained government adviser Txema Santana.

Critics accuse Madrid of outsourcing migration policy to a country with a history of human rights abuses.

The Moroccan Association for Human Rights, along with the Spanish migration charity Walking Borders, cited the incident at the Morocco-Melilla border in June, describing it as a “tragic symbol of European policies of externalizing borders of the EU.”

A Moroccan official told Reuters that security personnel “had not used undue force.”

NATO

At last week’s NATO summit, Spain secured official recognition by the alliance of the threats emanating from North Africa. At a press conference at the close of the summit, Spanish Prime Minister Pedro Sanchez said he had achieved his aims for the meeting.

“We are really glad to have included the southern flank in the strategic concept … especially about the African sub-Saharan and Sahel area, which is one of the major concerns for Europe and particularly for our country as a consequence of instability and risks coming from the irregular flux of migrants, terrorism, food crisis, energy crisis and the climate emergency too,” Sanchez said.

Meanwhile, NATO forces held exercises in recent days just off the Spanish and North African coasts. The FLOTEX-22 drills included forces from Spain, Britain, Belgium and the United States, along with other European units integrated into the EU’s maritime force.

Residents of the Spanish town of Tarifa had a front-row view of the drills. One resident, who asked not to be named, welcomed the focus on North Africa.

“It is a very unstable area; it is a ticking time bomb, you know what the Maghreb is, anything can come of it, a war, conflict,” he told VOA. He was referring to northwestern Africa, including Algeria, Libya, Mauritania, Morocco and Tunisia.

Spain maintains it is not calling for any NATO intervention in North Africa, but instead recognition of what it calls hybrid threats.

Source: Voice of America