‫”جائزة الشيخ سلطان لطاقات الشباب” تفتح باب المشاركة في نسختها الثالثة

– التسجيل مُتاح لكلا الجنسين من عمر 13 إلى 18 عاماً مواطنين ومقيمين

– جميع الشباب والفتيات المؤهَّلين عمريّاً مدعوون إلى خوض تجاربَ فريدة جوهرها تحدِّي الذات

– تطبيق ذكي للمشاركة وتقديم شهادات الإنجاز المعتمدة مع تتبُّع الأداء ومستويات الإنجاز

الشارقة, 4 يونيو / حزيران 2022 /PRNewswire/ — أعلنت “جائزة الشيخ سلطان لطاقات الشباب” عن فتح باب المشاركة في دورتها الثالثة؛ وهي متاحة لليافعين والشباب من كلا الجنسين ممن تتراوح أعمارهم بين 13 و18 عاماً من المواطنين والمقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتُقام الجائزة سنوياً تقديراً لما يكتنزه الشباب من مواهب وإمكانات، ولحثِّهم على مواجهة التحدّيات الحياتية التي تعزّز من تحمّلهم لمسؤولياتهم المجتمعية، علاوةً على تعزيز ثقتهم بأنفسهم وإطلاق إبداعاتهم.

The Sheikh Sultan Award for Celebrating the Spirit of Youth welcomes participation in its third edition

وكان صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، قد أطلق الجائزة في فبراير 2019، إيماناً من سموه بالدور الكبير الذي يلعبه الشباب في تنمية أوطانهم والإسهام في تحقيق طموحات مجتمعاتهم، وذلك عبر تأمين بيئة مُثلى تمكِّنهم من اكتشاف طاقاتهم ومواهبهم وتطويرها، وفي الوقت ذاته، تغرس لديهم ثقافة المبادرة والتطوُّع والعمل الجماعي والتنافس على أسس أخلاقية شريفة.

تحدِّي الذات

تشكّل “جائزة الشيخ سلطان لطاقات الشباب” جزءاً لا يتجزَّأ من الجهود الدؤوبة التي قدّمتها الشارقة على مدار سنين طويلة، ولا تزال مستمرة في تقديمها، لدعم جيل الشباب بوصفه الركيزة الجوهرية في عملية بناء المستقبل ومواصلة مسيرة التنمية والازدهار التي تعيشها الدولة.

وتركّز الجائزة على أهمية إطلاق طاقات الشباب؛ مثل الموسيقى والرسم والرياضة والمغامرة واكتشاف الطبيعة. كما تسعى إلى مواجهة التحدِّيات التي يفرضها نمط الحياة المعاصرة، والمتمثُلة في ابتعاد الشباب عن الأنشطة الفكرية والجسدية والوجدانية بسبب هيمنة الوسائط الرقمية على جلّ أوقاتهم وطاقاتهم.

وأشارت حمدة راشد بن الشيخ، منسق مشاريع في جائزة الشيخ سلطان لطاقات الشباب، إلى أن الجائزة تُعَدُّ الأولى من نوعها في المنطقة من حيث مردودها الإيجابي ثقافياً واجتماعياً، وهي ترتكز على تحفيز الشباب من أجل إطلاق قدراتهم الكامنة وترجمتها إلى ممارسات عملية، وترسيخ مفاهيم التعاون والشراكة والتكامل في الأدوار، بما يسهم في بناء جيل من الروّاد القادرين على صنع القرارات الحكيمة، والمبدعين في شتّى الميادين الحياتية.

وأضافت حمدة: “ندعو جميع الشباب والفتيات المؤهَّلين عمريّاً (من 13- 18 سنة) إلى المشاركة في الجائزة؛ ليخوضوا تجاربَ فريدة جوهرها تحدِّي الذات وتعزيز الإرادة والشغف لديهم، وتشجيعهم على خوض غمار تحدِّيات عديدة من شأنها استكشاف مكامن قوتهم وتنمّيها، وذلك ضمن منظومة متكاملة أساسها التعلّم الذهني والجسدي القائم على عملية الدمج بين المعرفة الأكاديمية والموهبة والإرادة والمهارات”. مؤكداً/مؤكدةً على أن “كل مشارك في الجائزة فائز، إذ لا يوجد خاسر فيها، فالمنافس الوحيد لكل واحد منهم هو ذاته”.

فئات الجائزة ومستوياتها

تسعى “جائزة الشيخ سلطان لطاقات الشباب” إلى بناء جيل فاعل في المجتمع؛ جيل يؤمن بقدراته، ويعمل على تطوير مهاراته الحياتية، مع إدراكه أهمية التعلّم المستمر على الصعيدين الفكري والجسدي، بهدف تأهيله للحياة العملية والمهنية في المستقبل، كي يتمكن من الإسهام في عملية تطوير مجتمعه وبناء وطنه على أكمل وجه. وتتألف الجائزة من أربع فئات؛ هي (المغامرة والتطوُّع والمهارات والأنشطة البدنية):

المغامرة: يقوم المشارك بالتخييم في أحد المواقع الطبيعية التي يختارها بنفسه؛ ليظهر فيها قدرته على التعاطي مع التحدِّيات اليوميّة.

التطوُّع: يمكن للمشارك اختيار أيّ نوع من التطوُّع الذي يودّ أداءه على أن يكون ذا نفع اجتماعي.

المهارات: يقوم المشارك بتوثيق مهارته التي يجب أن تندرج ضمن المهارات المعتمدة على موقع الجائزة، عن طريق تقديم شهادة معتمدة بعدد الساعات التي مارس فيها مهارته.

الأنشطة البدنية: يقوم المشارك باختيار رياضة محددة من القائمة المعتمدة على موقع الجائزة؛ لممارستها وتوثيقها عن طريق تقديم شهادة معتمدة بعدد ساعات ممارسته لهذه الرياضة. .

وتنقسم الجائزة إلى ثلاثة مستويات؛ هي: الذهبي والفضي والبرونزي، وذلك حسب المتطلّبات التي ينجزها المشارك في الفئات المذكورة آنفاً.

أما الراغبون في الفوز بالميدالية الذهبية، فعليهم إتمام 40 ساعة في كلّ من فئات التطوُّع والمهارات والأنشطة البدنية، في حين تتطلّب فئة المغامرة قضاء 5 أيام و4 ليال.

تطبيق للمشاركة والمتابعة

توفر نسخة هذا العام من “جائزة الشيخ سلطان لطاقات الشباب” تطبيقاً خاصاً يتيح للراغبين في المشاركة التقديم من خلاله، فضلاً عن تمكين المشاركين من تحميل الشهادات والخطابات الخاصة بإنجازاتهم من الجهات المعتمدة لكل فئة من فئات الجائزة الأربع، إلى جانب تتبّع أدائهم والوقوف على مستويات إنجازاتهم طوال فترة التحدِّي.

يُشار إلى أن “جائزة الشيخ سلطان لطاقات الشباب”، وعلى مدار دورتيها السابقتين، شهدت مشاركة نحو 600 شاب وفتاة استطاعوا بلورة شخصياتهم، وإثراء رصيدهم المعرفي فكرياً وثقافياً وفنياً ورياضياً. وفاز فيها 91 مشاركاً: 27 منهم بالميدالية الذهبية، و21 بالميدالية الفضية، و43 بالميدالية البرونزية.

للمشاركة في الجائزة، يرجى تحميل التطبيق عبر: App Page (qrco.de)

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1832522/SSA_Spirit_of_Youth.jpg

Reem Masswadeh, M: +971 (05)0 583 9330, E: reem@tpra.me

‫ تعلن شركة Mitratel عن إعادة شراء أسهم بقيمة 1 تريليون روبية إندونيسية

جاكرتا، أندونيسيا, 4 يونيو/حزيران 2022/PR Newswire/ —  أعلنت شركة PT Dayamitra Telekomunikasi Tbk المعروفة بِـ Mitratel، عن خطة لإعادة شراء الأسهم بِـ 1 تريليون روبية إندونيسية كأقصى تقدير أو حوالي 5.3٪ من رأس مالها المدفوع. سيتم تنفيذ هذا الإجراء في غضون ثلاثة أشهر بعد الإفصاح العلني عنه، والذي بدأ من 2 يونيو/حزيران إلى 2 شتنبر/أيلول 2022.

يتوافق إجراء الشركة مع الرسالة الدورية OJK رقم SEOJK.04/2020/ 3 بشأن الظروف الأخرى في حالة السوق المتقلبة بشكل كبير في تنفيذ إعادة شراء الأسهم الصادرة عن المُصدرين أو الشركة العامة. يتعرض الاقتصاد العالمي لضغوط بسبب مخاوف من حدوث ركود اقتصادي عالمي، مما أثر على أسواق رأس المال العالمية بما في ذلك Mitratel .

يجب ألا تؤثر إعادة شراء الأسهم على الوضع المالي للشركة باعتبار أن لِـ Mitratel رأس مال عامل كافٍ للقيام بإعادة شراء الأسهم وتمويل أنشطتها التجارية. تلتزم Mitratel بمراقبة اتجاهات السوق والاقتصاد الكلي باستمرار لضمان التحسين، فضلاً عن فعالية هذا الإجراء.

صرح ثيودوروس أردي هارتوكو، مدير Mitratel ، بأن إعادة شراء الأسهم هذه، هي التزام من الإدارة بزيادة القيم للمساهمين ، بالإضافة إلى تحسين النسبة الأساسية الإجمالية للشركة.

إشارة إلى أداء الشركة المتميز للربع الأول من عام 2022، والذي حقق أرباحًا بلغت 459.40 مليار روبية إندونيسية في الربع الأول من عام 2022  وهو ما يمثل نموًا بنسبة 33.86٪ على أساس سنوي. كما ارتفعت إيرادات الشركة بنسبة 21.45٪ على أساس سنوي لتصل إلى 1.87 تريليون روبية إندونيسية في الربع الأول من عام 2022.

لمزيد من المعلومات:

شركة PT Dayamitra Telekomunikasi Tbk (Mitratel)

الموقع الإلكتروني: www.mitratel.co.id

البريد الإلكتروني: investor.relations@mitratel.co.id

‫ Enterprise توسع نطاقها العالمي مع مواقع جديدة في جزر العذراء الأمريكية والمغرب وجزر الباهاما

ستقدم الشركة الرائدة عالميًا في مجال تأجير السيارات علاماتها التجارية Enterprise Rent-A-Car و National Car Rental و Alamo Rent A Car في كل سوق جديد

سانت لويس، 3 يونيو/حزيران 2022 / PRNewswire / — أعلنت شركة Enterprise Holdings ، وهي أكبر شركة لتأجير السيارات في العالم، اليوم عن فروع جديدة في جزر العذراء الأمريكية والمغرب وجزر الباهاما. ستتميز كل من الأسواق الثلاثة الجديدة بخيارات تأجير السيارات من العلامات التجارية Enterprise Rent-A-Car و National Car Rental و Alamo Rent A Car .

Enterprise Holdings Corporate Brands Logo.

في جزر العذراء الأمريكية، تخطط الشركة لفتح مواقع وتقديم الخدمة في الجزر الرئيسية الثلاث سانت توماس وسانت كروا وسانت جون بدءًا من بناء موقع في مطار سيريل إي كينغ في سانت توماس، وهو أكبر مطار دولي في جزر العذراء الأمريكية.

تشمل خطط التوسع في جزر الباهاما موقعا رئيسيا في مطار ليندن بيندلينج الدولي وفرعًا إضافيًا في ناسو. كما سيتم إضافة موقع آخر في مطار جراند باهاما الدولي في فريبورت في وقت لاحق. أما في المغرب، فتشمل الخطط مواقع وسط المدينة في كل من مراكش والدار البيضاء إلى جانب التواجد في المطارات الرئيسية.

قال بيتر سميث، نائب رئيس الفروع العالمية في شركة Enterprise Holdings : “على مدى السنوات العشر الماضية، قمنا بتنفيذ خطة نمو عالمية قوية مصممة لضمان إمكانية وصول عملائنا بشكل أكبر إلى العلامات التجارية التي يعرفونها ويحبونها، بغض النظر عن المكان الذي يسافرون إليه”. “يقدّر أصحاب الامتياز مستوى شركة Enterprise للتميز وقد قاموا بتحويل أعمالنا من خلال مساعدتنا في تنمية بصمة دولية كبيرة. في مكان قريب، أو في جميع أنحاء العالم، توفر لك Enterprise ما تريده “.

من خلال تواجدها في أكثر من 90 دولة وإقليم، توظف Enterprise Holdings أكثر من 75000 من أعضاء الفريق العالمي مع التركيز على أن تصبح أفضل مزود للنقل في العالم من خلال الاستماع إلى توقعات العملاء وتجاوزها. تتعاون الشركة مع مزودين محليين يتمتعون بسمعة طيبة في التميز في خدمة العملاء.

لمزيد من المعلومات حول Enterprise Holdings , قم بزيارة  www.enterpriseholdings.com .

نبذة عن Enterprise Holdings

إن Enterprise Holdings شركة رائدة في توفير حلول التنقل، حيث تمتلك وتدير العلامات التجارية Enterprise Rent-A-Car و National Car Rental و Alamo Rent A Car من خلال شبكتها العالمية المتكاملة من الفروع الإقليمية المستقلة . تقدم Enterprise Holdings والشركات التابعة لها خدمات تأجير السيارات على نطاق واسع وخدمة مشاركة السيارات وتأجير الشاحنات وإدارة الأسطول وبيع السيارات بالتجزئة بالإضافة إلى إدارة السفر وخدمات النقل الأخرى، لجعل السفر أسهل وأكثر ملاءمة للعملاء. تدير Enterprise Holdings ، التابعة للقطاع الخاص المملوكة من طرف العائلة تايلور في سانت لويس، أسطولًا متنوعًا يضم أكثر من 1.85 مليون مركبة من خلال شبكة تضم ما يقرب من 10000 موقع للتأجير بالأحياء والمطارات في أكثر من 90 دولة وإقليم.

مصدر الشعار – https://mma.prnewswire.com/media/557711/Enterprise_Holdings_Corporate_Brands_Logo.jpg  

‫L7 Defense و TEXUB تعلنان عن شراكة استراتيجية لحماية TEXUB من التهديدات السيبرانية لواجهة برمجة التطبيقات API

بموجب اتفاقية الشراكة، ستنشر TEXUB  تقنية Ammune  الخاصة بِـ L7 Defense  لحماية واجهات برمجة التطبيقات APIs  والتطبيقات الخاصة بالمنصة من الهجمات الإلكترونية

دبي، الإمارات العربية المتحدة, 3 يونيو / حزيران 2022 /PRNewswire/ — أعلنت شركة L7 Defense Ltd، المطورة الرائدة لحلول الأمن السيبراني القائمة على الذكاء الاصطناعي، اليوم أنها وقعت اتفاقية شراكة استراتيجية مع TEXUB، لحماية منصة TEXUB للتجارة الإلكترونية بين الشركات (B2B) الخاصة بها من الهجمات الإلكترونية التي تستهدف واجهات برمجة التطبيقات والتطبيقات الخاصة بها.

تقدم منصات التجارة الإلكترونية خدمات متقدمة (واجهات برمجة التطبيقات APIs) لعملائها التي تحتاج إلى التكيف والتحسين باستمرار لتلبية احتياجات مستخدمي المنصة مع الحفاظ على واجهات برمجة التطبيقات والتطبيقات هذه في مأمن من التهديدات الإلكترونية في الوقت الفعلي. يحمي حل أمان واجهات برمجة التطبيقات من L7 Defense’s Ammune بشكل آلي وبأعلى جودة ممكنة، العدد المتزايد باستمرار من واجهات برمجة التطبيقات والتطبيقات الخاصة بالمؤسسة والتي تعمل في البيئة الرقمية الهجينة الناشئة.

أوضح سوشيت كومار، الرئيس التنفيذي لشركة TEXUB” :TEXUB هو سوق رقمي لمنتجات تكنولوجيا المعلومات والتنقل التي تساعد الشركات على التعامل مع الفرص العالمية بطريقة آمنة ومستقرة وسلسة. تم اختيار L7 Defense’s Ammune بعد تقييم صارم لتأمين منصة TEXUB من التهديدات المتقدمة ونقاط الضعف”.

“باعتبارها وسيلة الاتصال الرئيسية بين أنظمة منصة TEXUB والمستخدمين والتطبيقات، فإن واجهات برمجة التطبيقات APIs والتطبيقات هي محركات رئيسية لتسريع خفة الحركة والمرونة والترابط المطلوب لجعل TEXUB تعمل على النحو الأمثل،” أوضح يسرائيل جروس، الشريك المؤسس ونائب الرئيس تطويرالأعمال في L7 Defense. “مما يجعل واجهات برمجة التطبيقات الخاصة به أهدافًا جذابة معرضة للهجمات الإلكترونية أيضا. باستخدام Ammune، يتم تحديد الهجمات الإلكترونية التي تستهدف واجهات برمجة التطبيقات والقضاء عليها في الوقت الفعلي، مما يحافظ على سلامة النظام الأساسي ومستخدميه “.

وأضاف: “إن تقنية Ammune الخاصة بنا، تحافظ على حماية واجهات برمجة التطبيقات الخاصة بـ TEXUB بشكل جيد، ونحن فخورون بأن TEXUB قد اختارت L7 Defense لتكون شريكها الاستراتيجي للأمن السيبراني لواجهة برمجة التطبيقات”.

نبذة عن TEXUB

تم إطلاق TEXUB في عام 2022، وهو عبارة عن سوق عالمي بين الشركات B2B، يوفر نظامًا بيئيًا للتجارة الإلكترونية آمنًا ومستقرًا وسلسًا لتجارة تكنولوجيا المعلومات العالمية في مساحة B2B. يسمح TEXUB لشركات تكنولوجيا المعلومات بالتبادلات التجارية من خلال الاتصال بالمشترين المعتمدين والبائعين المعتمدين بشكل مجهول. إنه يوفر منصة سحابية قابلة للتطوير للعلامات التجارية والموزعين والبائعين وجميع الشركاء الرئيسيين، مع تحسين تجربة البيع والشراء في الوقت نفسه، والحفاظ على خصوصية التجارة، ومستوى عالٍ من أمان المعاملات، مما يجعلها منصة قويًا وسلسًا لتكنولوجيا المعلومات العالمية وتجارة التنقل في مساحة B2B.

للمزيد من المعلومات، المرجو زيارة:www.texub.com.

نبذة عن L7 Defense

L7 Defense هي شركة رائدة في مجال الأمن السيبراني تحمي البنية الأساسية للمؤسسات وتطبيقاتها من الهجمات التي تستهدف واجهة برمجة التطبيقات في الوقت الفعلي. تحمي تقنية Ammune الخاصة بها من الهجمات الرئيسية التي تواجهها واجهة برمجة التطبيقات، والتي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وهجمات كل من البوت وDDoS وWAF ومنطق الأعمال بشكل نشط عن طريق استخدام التعلم الآلي المتقدم لحماية واجهات برمجة التطبيقات من أكثر أنواع الهجمات تقدمًا دون التأثير على زيارات المنصة. يتم نشر Ammune ™ الحائز على جائزة الشركة، في مراكز البيانات والسحابات العامة والمحلية داخل الشركة، حيث تعمل كحل مستقل أو مختلط في هذه البيئات. تشمل قاعدة عملاء L7 Defense شركات واجهات برمجة التطبيقات API (الإنترنت) والمؤسسات المالية وشركات التكنولوجيا المالية وشركات الاتصالات والمؤسسات الصناعية.

للمزيد من المعلومات، المرجو زيارة:www.l7defense.com

West African Leaders Put Off Sanctions on 3 Juntas

West African leaders Saturday failed to agree what action to take against military juntas in Mali, Burkina Faso and Guinea, postponing a decision for a month, insiders at the meeting said.

They decided to wait until the next ECOWAS summit July 3, a senior source in the Ghanian presidency told AFP, asking to remain anonymous.

Another source said the leaders had not been able to agree, “particularly over Mali.”

The summit in Ghana’s capital Accra had been billed as the forum to agree whether to ease or ramp up sanctions against the three junta-ruled nations facing jihadi insurgencies.

The Economic Community of West African States (ECOWAS) had met in a bid to rule whether to keep, lighten or lift retaliatory measures on Mali, imposed in January after its military regime announced plans to stay in power for another five years.

Ghana’s President Nana Akufo-Addo opened the summit, attended by the heads of state of most of the 15-member countries but without any representative from Mali, Burkina Faso or Guinea visible in the audience.

“This present summit will reexamine and assess the situations in Mali, Guinea and Burkina Faso in light of recent developments within the region and global context,” he said.

“Our objective has always been to find ways to help these countries return to constitutional order.”

Guinea, Burkina Faso and Mali are currently suspended from ECOWAS bodies.

While Mali has already been slapped with sanctions, the other two countries risk further punitive measures from the bloc after ruling juntas in their respective capitals vowed to hold on to power for another three years.

West Africa has seen a succession of military coups in less than two years — two in Bamako, followed by Conakry in September 2021 and Ouagadougou in January.

Insurgency

ECOWAS, keen to limit political instability spreading further, has held summits and tried to pile on pressure to shorten the juntas’ so-called transition periods before a return to civilian rule.

But strongmen Colonel Assimi Goita in Mali, Colonel Mamady Doumbouya in Guinea and Lieutenant-Colonel Paul-Henri Sandaogo Damiba in Burkina Faso, have all resisted that pressure and since been sworn in as presidents.

They invoke the severity of domestic crises — that span jihadi insurgencies to social problems — and claim they need time to rebuild their states and organize elections.

A U.N. report published last week said the West African sanctions had contributed to worsening living conditions, particularly for the poor.

One of the most volatile and impoverished countries in the world, Mali is battling a decade-old jihadi revolt, which began with a regional insurrection and then spread to Niger and Burkina Faso.

ECOWAS closed borders and suspended trade and financial exchanges, except for necessities.

In Guinea, the military overthrew President Alpha Conde in September and has vowed a return to civilian rule in three years.

Burkina Faso’s government was overthrown in January, when disgruntled colonels ousted President Roch Marc Christian Kabore.

Source: Voice of America

China Looks to Africa in Race for Lithium

It is the new gold rush, and China is leading the hunt as prices surge. Only it’s not gold everyone’s looking for, it’s lithium. Many say the future of electric vehicle production and, more broadly, combatting climate change, depend on the rare metal.

Prices for the “green metal” have seen an almost 500% increase in the past year, according to Bloomberg.

Sung Choi, a metals analyst at BloombergNEF, told VOA, “The cost of lithium has risen because virtually all automakers have jumped onto producing electric vehicles.”

Electric car tsar and Tesla CEO Elon Musk tweeted that the “insane” costs meant “Tesla might actually have to get into the mining & refining directly at scale.”

That is exactly what China has been doing, and its companies are looking to make sure they don’t run out of the metal needed to make lithium-ion batteries – which China, which has the largest EV market in the world, produces 80% of globally.

While more than half of global lithium resources are in South America and Australia, China is scouring the world for new sources of the metal, including in the Qinghai-Tibetan plateau and elsewhere, but increasingly in Africa.

“Africa has recently been in the spotlight with its ample resources in metals,” Choi said.

Shenzen-headquartered Chinese conglomerate BYD is in talks to buy six new lithium mines in unspecified African countries, Reuters reported, citing Shanghai government supported publication The Paper. Repeated emails to the company from VOA requesting details of the deals went unanswered.

In the Democratic Republic of Congo, Chinese mining giant Zijin is in a legal battle with Australia’s AVZ minerals over control of the Manono mine – possibly the world’s biggest lithium deposit — in the resource-rich country’s east.

In Zimbabwe, too, home to large untapped deposits of the resource, China is buying up mines. In a major deal, Zhejiang Huayou Cobalt is investing $300 million in its recently purchased Arcadia Lithium mine outside Harare, according to Reuters. The money will be used to construct a plant with a processing capacity of 400,000 metric tons of lithium concentrate a year.

Shenzhen Chengxin Lithium Group and Sinomine Resource Group are just two of the other companies that have invested in lithium in Zimbabwe in the past year.

The Zimbabwean government has welcomed the investment. Spokeswoman Monica Mutsvangwa told VOA via WhatsApp that the economically unstable country, which is under Western sanctions, plans to rebrand itself as a major player in “the blooming lithium sector.”

“We aim to fill the vacuum being created by the displacement of fossil fuel engines by electric batteries,” she said.

In an apparent reference to the West, she added in an email to VOA, “The battery storage industry of the ushering New Electric Vehicle Era has shunted you by the wayside … Triple digit figures in the mergers and acquisition of Arcadia Lithium, Buhera Lithium deposits and Bikita Minerals have shunted you aside.”

Joe Lowry, founder of advisory firm Global Lithium, told VOA that Western lithium producers had been taken by surprise regarding the growth of the EV industry and therefore the rush for lithium.

“Lithium has been a tiny niche market for 7 decades. The global market for lithium chemicals didn’t reach a billion dollars until 2015. The industry was not prepared for electrification of transportation,” he said by email.

“You can build a huge battery factory like Tesla does in a couple years. It takes up to ten years to bring a fully integrated lithium chemicals project online,” he said.

Meanwhile, “Chinese producers invested ahead of the curve in resources outside China … (and) are looking at Africa,” Lowry said.

The U.S., too, knows the importance of Africa. General Stephen Townsend, AFRICOM commander, told the House Appropriations Committee in April, “Africa possesses vast untapped energy deposits … (needed to) transition to clean energy, including mobile phones, jet engines, electric hybrid vehicles and missile guidance systems.”

“The winners and losers of the 21st century global economy may be determined by whether these resources are available in an open and transparent marketplace or are inaccessible due to predatory practices of competitors,” he added.

And while some of the key components for EVs come from Africa, the market for the finished product – made overseas – is still minuscule on the continent. The mines provide jobs, but critics say locals don’t see enough trickle-down from the multimillion-dollar projects.

Last year, Congolese President Félix Tshisekedi said that people living in areas with mines were “still languishing in misery,” while foreign multinationals prospered. He has launched a review of his predecessor’s “minerals-for-infrastructure” contracts with Chinese mining companies.

Source: Voice of America